بِسْمِ اِ۬للَّهِ اِ۬لرَّحْمَٰنِ اِ۬لرَّحِيمِ
أيها الزائر الكريم، نوَدٌُ تقديم شكرنا لتفهمكم وصبركم.
نرحب بكم في هذا القسم من الموقع، والذي يحتوي على مواد تتعلق بالقرآن الكريم، كلام الله سبحانه وتعالى
لا يخفى على علمكم أن القرآن الكريم كلام الله اُوحيَ به لنبيه الكريم أشرف الخلق عليه الصلاة و السلام
باللفظ العربي والمعنى، المُتعبَّد بتلاوته، المُنقَل إلينا بالتواتر جيلاً بعد جيل، المكتوب في المصاحف من أول سورة الفاتحة إلى آخر سورة الناس، وهو المعجزة الخالدة التي أعجزت البشر والإنس والجن عن الإتيان بمثله.
نظراً لحساسية الموضوع وقدسيته، وجب علينا التنبيه إلى أن محتوى الصفحة لا يزال قيد المراجعة والتمحيص الدقيقين من قبل متخصصين في العلوم الشرعية.
وهذا الإجراء نتبعه توخياً للدقة والأمانة العلمية، وحفاظاً على قدسية النص القرآني وتفسيره.
لذلك، نوصي بتصفح باقي الموقع لحين اكتمال عملية المراجعة وإشعاركم بذلك.
نسأل الله أن يوفقنا جميعاً لتعلم كتابه والعمل به على الوجه الذي يرضيه.